علاج السرطان والأورام
التشخيص والكشف المبكر
من خلال عيادات متخصصة وأطباء ذوي كفاءات عالية وخبرات طويلة، نعمل على الفحص والتشخيص المُبكَّر للأورام الحميدة والخبيثة.
العلاج الكيميائي
بعد وضع خطة العلاج وفقًا للإرشادات الدولية ولرغبة المريض ، يتم توفير العلاج الكيميائي في مراكز ومستشفيات تُقابل المعايير العالمية، وذلك تحت إشراف طبي كامل من طاقم مُدرَّب تدريبًا عاليًا على إعداد وإدارة نُظم العلاج الكيميائي. كما نوفِّر خاصية استخدام المضخَّات المَحمولة، التي يتم استخدامها لإعطاء العلاج الكيميائي دون الحاجة إلى دخول المستشفى.
الإشعاع
في هذه المرحلة، يتم توفير العلاج الإشعاعي من خلال أحدث التقنيات المُخصصة لهذا النوع من العلاج ثلاثي الأبعاد.
الطب النووي
يُستخدم الطب النووي لعلاج أنواع مُعيَّنة، مثل: سرطان الغدة الدرقية وسرطان المبيض وسرطان العظام ويتم من خلال تقنيات مُحدَّثة للغاية باستخدام مواد مُشعَّة.
الجراحات الخاصة بالأورام
من خلال خدمة جراحة الأورام ، يتوفر للعميل أفضل الجراحين المُتخصصين في علاج واستئصال الأورام، الحميد منها والخبيث، والذين يستخدمون أحدث الأجهزة الطبّية.
المعالجة التلطيفية والداعمة
في هذه المرحلة يحتاج المريض للرعاية الغذائية الدورية إلى جانب الرعاية النفسية. لذا، نوفِّر له خبراء واستشاري صحة جسدية ونفسية أثناء فترة العلاج الكيميائي.
نصائح من أطباء الصيدلة
أثناء رحلة علاج مرض السرطان، ينبغي توافر أحدث المعلومات المُتعلقة بالعقاقير المختلفة وبروتوكولات العلاج الكيميائي،
بالإضافة لفحص أي التفاعل بين الدواء أو المُخدِّر وجسد العميل، وذلك لتحديد مدى فعاليته، ونوعية الغذاء المُفضَّل تناوله، كي تتحسَّن حالته .
اسئلة متكررة في علاج السرطان والأورام
هل يمكن مقاومة المرض بالتوقف عن تناول السكر ؟
تقول أبحاث قديمة إن التوقف عن تناول السكر يقلل من انتشار السرطان لأن الخلايا السرطانية تحتاج إلى الغلوكوز والسكر لإتمام عملية التمثيل الغذائي ، في حين أن الخلايا الاعتيادية يمكنها الاستفادة من الدهون والكيتونات في عملية التمثيل الغذائي .
وبعض التجارب على الحيوانات أثبتت نجاح تجربة تقليل السكريات على انتشار الخلايا السرطانية ، لكن تجارب أخرى بينت أن بعض الخلايا السرطانية بدأت تتعايش مع الحالة الجديدة دون سكريات.
ما مضاعفات مرض سرطان الدم الليمفاوي المزمن ؟
تشمل مضاعفات مرض سرطان الدم الليمفاوي المزمن ما يلي:
- تضخم كبير في الغدد الليمفاوية بحيث يمكن أن يصل حجم الغدة الليمفاوية إلى أكثر من 5 سم
- فقر دم ونقصان الصفائح الدموية بشكل شديد جدا، ينتج عنه ميل إلى النزيف تحت الجلد أو في أعضاء أخرى حساسة من الجسم
- الأمراض المناعية: يترافق هذا المرض في بعض الأحيان مع حدوث خلل في عمل جهاز المناعة في جسم المريض بحيث يصبح جهاز المناعة لديه يكون أجساما مضادة تهاجم وتحطم كريات الدم الحمراء أو الصفائح الدموية بالرغم من إنتاجها بدرجة كافية في النخاع العظمي فيؤدي ذلك إلى فقر دم يرقان أو انخفاض الصفائح الدموية مع الميل إلى النزيف
- نقصان الأجسام المضادة مما يجعل المريض أكثر عرضة للإصابة بأنواع مختلفة من العدوى البكتيرية